يمكن
الوصول للأبحاث بالضغط المباشر من خلال تحميل ملف البحث أو من عبر رابط
الملتقى مباشرة حيث قمت بتجميع كل 6 بحوث في مجلد .... كل التوفيق لكم
المجلد الاول - العدد الاول[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]آثار الكتابة الرياضية على تطوير فهم طلبة الصف العاشر لموضوعات الرياضيات التطبيقية: بحث إجرائي تعاوني [19/3/2007]هدف
البحث الإجرائي التعاوني الحالي إلى اختبار أثر معيار الاتصال الرياضي على
تحصيل طلاب الصف العاشر في موضوعات الرياضيات التطبيقية. حيث تطورت فكرة
البحث بجهد تعاوني مشترك بين معلم للرياضيات في المرحلة الثانوية في
تورنتو (كندا) واستاذ جامعي في جامعة كارولينا الشمالية (الولايات المتحدة
الأمريكية). وظف البحث العديد من الأدوات لجمع البيانات وهي: الصحائف
اليومية (Journals)، الكتابة الحرة (free-writing) وسير الحياة الخاصة
بالطلبة (math autobiography)، التعيينات الكتابية الرسمية، وحقائب الأداء
(portfolio). أسهمت الأدوات السابقة في التأكيد على دور الكتابة الرياضية
في مساعدة الطلبة على تطوير فهمهم واتجاهاتهم نحو الرياضيات. دلت النتائج
على أن فهم الطلبة قد تحسن من خلال ممارستهم للعديد من الأنشطة الكتابية
المتنوعة، كما ان تلك الأنشطة قدمت دليلا على تطور المهارات وراء
المعرفية. كما اظهر البحث أن مقاومة الطلبة للكتابة الحرة للسير الذاتية
الخاصة أدت إلى زيادة وعي الطلبة وبالتالي تحسن اتجاهاتهم نحو الرياضيات.
ويسنتج من خلال هذا البحث أن اجراء أبحاث من النوع الإجرائي يسهم في تحفيز
العلاقات التعاونية وتحسين الممارسات التعليمية ودعم التغيير المرغوب.
الباحث: Louis Limالمصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تحميل ملف البحث (مترجم)
تحميل ملف البحث
فكرة لمعلمي الرياضيات في المراحل من سابع إلى عاشر لإجراء بحث إجرائي عملي يهدف إلى تنمية التفكير الجبري لدى أولئك الطلبة.
[24/9/2007]تتلخص
الفكرة بتقديم نشاط عملي أو باستخدام الحاسوب ينمي عند الطلبة مهارات
التفكير الجبري والتي يمكن إجمالها باكتشاف النمط واكتشاف القاعدة وكتابة
النمط بصورة جبرية وتمثيلها بيانيا وبجدول وأخيرا إثراء التفكير للوصول
إلى مستوى التقويم. الباحث: Susanne Alegandreالمصدر:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الاتجاهات نحو الأدوار الجندرية و السلوكات المرتبطة بأدوار الجندر لدى سكان المدن و الريف و المزارعين في سلوفينيا
[1/1/2008]لقد
لاحظ الباحثون في مختلف العلوم الاجتماعية ( علماء الاجتماع ، علماء
الحغرافيا ، علماء وصف واحصاء السكان ...الخ ) فروقاً مهمة بين سكان الحضر
و سكان الريف في العديد من الدول المتقدمة . فمثلاً ؛ يعبر سكان المناطق
الريفية عن اتجاهات سياسية ودينية أكثر تحفظاً مقارنةً بسكان المدن ،
وكانوا كذلك اكثر التزاماً بالعادات وأظهروا أنماطاً سلوكية أقل تمدناً (
بنية العائلة و تنظيمات المعيشية تقليدية ، خصوبة أعلى ، و مستوى أقل من
التعليم ) وقد استفادوا من نظريات علم الاجتماع الكلاسيكية مثل نظريات
Durkheim , Tonnies , Marx , Simmel– تلك التي تم تطويرها في الأساس
لتفسير الفروقات بين المجتمعات البسيطة و المجتمعات الأكثر تعقيداً و تقسم
المجتمع إلى طبقات متمايزة وتؤمن بالمجتمع ثنائي القطبية – لتفسير هذه
الاختلافات بين المجتمع الحضري و الريفي . و في حين ساهمت هذه النظريات في
تفسير الاختلافات بشكل كبير ، فإن حجم الدراسات التي تفسر ثنائية المجتمع
قد قل كثيراً في العقود الأخيرة . و من المعروف أن وسائل الاتصال ووسائل
النقل و المواصلات الحديثة و عولمة الاقتصاد و الأسواق المالية ساهمت بشكل
كبير في التقليل من مثل تلك الاختلافات بين المجتمعات المتمدنة و تلك
الريفية . الباحث: Majda CerniC IsteniC ترجمة: د. عاظف شواشره
[21/6/2008]تبرز
مشكلات عديدة عند التخطيط لتدريس الرياضيات في بيئة ثنائية اللغة. ومن تلك
المشكلات: الخبرات التدريسية التي مر بها الطلبة، و منهاج الرياضيات
المطبق فعليا في المدرسة وذلك المنهاج الخفي الذي يتعلمه الطلبة من بيئة
ذويهم، ومعرفة مواطن القوة والضعف لدى الطلبة في كلا اللغتين، والتفضيلات
التعليمية لدى أولئك الطلبة.
أثبتت الدراسات نجاح المعلمين
في تدريس المهارات الرياضية بشكل كبير ولكن العديد من الدراسات أثبتت عدم
نجاح المعلمين في نقل أثر المعرفة عند الطلبة. بمعنى أن الجوانب التطبيقية
لا زالت بحاجة للمزيد من الجهد. ويمكن القول بلغة فنية أن المعلمين نجحوا
في تدريس المعرفة الإجرائية لكنهم أخفقوا في تدريس المعرفة المفاهيمية.
هناك اعتقاد لدى المعلمين أن
التدريس من أجل الفهم يجب أن يستهدف فئة المتفوقين، ولكن العديد من البحوث
دلت على عدم صحة تلك المقولة. فالحديث عن التعليم من أجل الفهم لجميع
الطلبة.
يتناول البحث الحديث عن طلبة
من أصول لاتينية في الولايات المتحدة الأمريكية في الصف الأول الأساسي
وكيف أن أولئك الطلبة يمتلكون مهارات وطرقا في حل المسائل الرياضية تختلف
عن تلك التي يعلمها لهم المنهاج الأمريكي ويعود ذلك لاختلاف الثقافة. كما
أبرز البحث عدم صحة الأحكام التي يصدرها المعلمون عن تلك الفئة من الطلبة
اللاتينيين ويعود ذلك لعدم فهمهم للطريقة التي يفكر بها هؤلاء الطلبة
ولعدم تمكنهم من اللغة. ففي موقف تعليمي قامت طالبة من أصل لاتيني بحل
مسألة رياضية وأحسنت شرحها باللغة الاسبانية. وعندما طلب منها أن تشرح نفس
الحل باللغة الانجليزية كان واضحا الركاكة في تركيب الألفاظ وعدم القدرة
على ترتيب الأفكار مما قد يوحي بأن أحدا ما قام بحل المسألة لها.
قدمت الدراسة أفكارا منوعة
لكيفية تدريس الرياضيات لتكون ذات معنى، كما قدمت حلولا منوعة لكيفية
التعامل مع الطلبة من ثقافات أو لغات مختلفة.
ولعل من أبرز ما قدمته
الدراسة من توصيات للمعلمين تركز في نقطتين: استخدام الأسلوب التفاوضي في
التدريس واستخدام البحث الإجرائي كمنحى أساسي لحل المشكلات الصفية.
رسوب الطلاب في اختبار التوجيهي في مادة الرياضيات في الأردن: أسباب وعلاج
[19/3/2007]هدفت
الدراسة إلى تقصى أسباب رسوب طلاب التوجيهي العلمي في مادة الرياضيات، حيث
وظفت أدوات مثل المقابلة والاختبارات التحصيلية ومقياس سارسون للقلق، خلصت
الدراسة إلى أهمية الاهتمام بالجانب النفسي للطالب بنفس درجة الاهتمام
بالنواحي المعرفية. الباحث: د. مفيد أبوموسى
تحميل ملف البحث
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فاعلية برنامج في الإرشاد التربوي في استثارة دافعية الإنجاز لدى طالب يعاني من تدني الدافعية في التحصيل الدراسي (دراسة حالة) [19/3/2007]هدفت
هذه الدراسة إلى معرفة تأثير برنامج إرشادي في استثارة دافعية الإنجاز لدى
طالب يعاني من تدني الدافعية في التحصيل الدراسي، حيث تمت مراقبته وتوثيق
الملاحظات حول مواقفه ومعارفه واتجاهاته ، ومفهومه الذاتي، واختبار قدراته
خلال فصل دراسي كامل كان يتلقى فيه برنامجا إرشاديا تربويا لزيادة دافعية
الإنجاز وفق أوقات محددة تم تنفيذه في غرفة الإرشاد التربوي في مدرسته.
اظهر التحليل الكمي والنوعي في الدراسة الحالية بشقيها التشخيصي والعلاجي
أن الطالب يعاني من تدني دافعية الإنجاز، والتحصيل الدراسي، ويفتقر إلى
مفهوم واضح حول الذات، كما أظهرت الدراسة أن برنامج الإرشاد التربوي
المطبق كان فاعلا في إثارة دافعية الطالب ورفع تحصيله الأكاديمي.الباحث: د.عاطف حسن شواشرة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تحميل ملف البحث
[19/3/2007]سعت
الدراسة الحالية إلى توظيف طريقة العمل التعاوني المخبري في مادة علوم
الأرض للصف الأول الثانوي واستخلاص أثر تلك الطريقة على فهم الطلاب
للمفاهيم الأساسية. لقد أظهرت النتائج التي حصلت عليها أن طريقة العمل
التعاوني في التعلم ذات أهمية كبيرة حيث أنها أسهمت في رفع مستويات تحصيل
الطلبة ، حيث حصلت على نتائج ممتازة : ففي الامتحان الأول الذي أجري
للطلاب كانت الإجابات الصحيحة اثنتان من أصل عشرين ( مع العلم بأن
الإجابات كانت تقريبية تدور حول الموضوع بشكل عام وغير دقيقة ) أما في
الامتحان الثاني والذي أجري بعد عملية التعلم بالعمل التعاوني فقد كانت
الإجابات جميعها صحيحة ما عدا اثنتان. الباحث: علي الخطيب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تحميل ملف البحث
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أثر استخدام المحاكاة (الوسائط الإلكترونية) في شرح مفهوم الكرة السماوية لطالبات الصف الأول الثانوي [19/3/2007]هدف
البحث إلى اختبار أثر استخدام برمجية حاسوبية تحاكي الكرة السماوية على
فهم طالبات الصف الأول الثانوي لمفهوم الكرة السماوية، ولتحقيق الهدف من
البحث عمدت للعمل بالتعاون مع معلمة من معلمات الصف الأول الثانوي في
المدرسة الأهلية للبنات لإنجاز المهمة. وقد توصل البحث إلى وجود مؤشرات
تدل على تحسن فهم الطالبات لمفهوم الكرة السماوية. الباحث: فاتن أبوشملة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مرفقات البحث
تحميل ملف البحث
أثر برنامج علاجي في تحسين القدرة الاملائية للتمييز بين التاء المفتوحة و التاء المربوطة
[26/6/2007]هدفت
هذه الدراسة الى معرفة مدى تأثيربرنامج علاجي في تحسين القدرة الاملائية
للتمييز بين التاء المفتوحة و التاء المربوطة في امكانية الحد من حجم هذه
المشكلة . و قد اجريت الدراسة على عينة بلغت 12 طالبة في الصف الثاني
الابتدائي من المدرسة الأهلية للبنات . وقد استخدمت الباحثة ادوات
المقابلة و الاختبارات التحصيلية و تم التأكد من صد ق الاختبار من قبل
المختصين كما استخدمت الباحثة المنهج شبه التجريبي بالتحديد تصميم قبلي _
بعدي لمجموعة واحدة واختبار ( ت) وذلك لتحليل نتائج الدراسة. و اشارت
النتائج الى ان هناك عدة اسباب تقف وراء هذه المشكلة اهمها يعود الى
الطالب, كما اشارت النتائج الى فاعلية البرنامج العلاجي في الحد من هذه
المشكلة . وقد استنتجت الباحثة انه لا بد من توفير التدريب المستمر
للطالبات و اغناؤه بأساليب متنوعة و مشوقة. وتفعيل فكرة العيادة اللغوية
في المدارس كوسيلة للتغلب على الكثير من المشاكل في اللغة العربية .
الباحث: ميادة سميح عبدالماجد ملحس[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تحميل ملف البحث
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أثر التدريب على استراتيجيات حل المسألة في تنمية قدرة طالبات الصف العاشر في مدرسة أم الحيران الثانوية على حل المسألة الرياضية [26/6/2007]هدفت
الدراسة إلى معرفة أثر تدريب طالبات الصف العاشر الأساسي على استراتيجيات
حل المسألة الرياضية في قدرتهم على حل المسألة الرياضية، و خلصت الدراسة
إلى أن تعريف الطالبات بإستراتيجية بوليا العامة والاستراتيجيات الخاصة
بحل المسألة و تدريبهن على توظيفها في حل المسائل الرياضية أدى إلى تحسين
قدرتهن على حل المسائل الرياضية . الباحث: ايمان يوسف معدي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ملحقات البحث
تحميل ملف البحث
[26/6/2007]هدفت
الدراسة الحالية إلى الوقوف على أسباب عزوف طالبات الفرع المهني عن
الالتحاق بفرع انتاج الملابس. حاولت الدراسة الإجابة عن السؤال التالي: ما
أسباب عزوف الطالبات عن فرع انتاج الملابس؟ وما الأسباب الكامنة وراء
تناقص الأعداد الملتحقة بفرع انتاج الملابس؟ وظفت استبانة من تصميم
المعلمات المشاركات في الدراسة، وتم التوصل إلى النتائج التالية: العوامل
الإقتصادية من أهم العوامل في عزوف الطالبات عن الفرع بالإضافة إلى صعوبة
المواد النظرية المقدمة. خلص فريق العمل في البحث إلى العديد من
الاستنتاجات قد تساعد في التقليل من أثر العوامل المؤدية لعزوف الطالبات
عن فرع انتاج الملابس. الباحث: أماني جزماوي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تحميل ملف البحث
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أثر التصريح بمعايير التصحيح في تحسين مستوى طلاب الصف التاسع الأساسي في مدرسة البيضاء في التعبير الكتابي [26/6/2007] الباحث: فاعور حمود عواد الدعجه
تحميل ملف البحث
[26/6/2007] الباحث: جمال رزق المنشاوي
[26/6/2007] الباحث: باسلة ناجي العطيات
تحميل ملف البحث
أبحاث المجلد الاول - العدد الثالث[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أثر
استخدام برنامج للتدخلات الإرشادية في معالجة مشكلات تدني اعتبار الذات
وضعف الدافعية للإنجاز الدراسي لدى طالبات الصف الحادي عشر من التخصصات
غير الأكاديمية. [23/9/2007]هدفت
الدراسة الحالية إلى تقصي أثر استخدام برنامج للتدخلات الإرشادية في
معالجة مشكلات تدني اعتبار الذات وضعف الدافعية للإنجاز الدراسي لدى
طالبات الصف الحادي عشر من التخصصات غير الأكاديمية. وقد وظفت الباحثة
العديد من الأدوات الخاصة بمتغيرات الدراسة بالرجوع لدراسات سابقة وظفت
أدوات مشابهة. وقد توصلت الدراسة إلى أنه لا أثر لاستخدام برنامج للتدخلات
الإرشادية في معالجة مشكلات تدني اعتبار الذات وضعف الدافعية للإنجاز
الدراسي وقد عزت الباحثة عدم ظهور الأثر إلى ضيق وقت تنفيذ البرنامج
والعديد من الأسباب الأخرى. الباحث:مرام عوض محمد سلمان
تحميل ملف البحث
[23/9/2007]هدف
البحث الحالي إلى الوقوف على أسباب ضعف التحصيل الدراسي وتدني نسبة النجاح
لدى طالبات الاقتصاد المنزلي في الثانوية العامة في الأردن. وقد عمدت
الباحثة إلى توظيف استبانات لجمع البيانات من الطالبات وإجراء مقابلات غير
رسمية معهن. وقد أسفرت نتائج الدراسة إلى أن سياسية الترفيع التلقائي وعدم
التنويع في أساليب التدريس من قبل المعلمات من أهم الأسباب في تدني
التحصيل وقد أوصت الباحثة بالعديد من التوصيات في ضوء نتائج البحث.
الباحث:البحث مقدم من قبل المعلمة أمل جزماوي
تحميل ملف البحث
[23/9/2007]هدفت
هذه الدراسة إلى التعرف على أسباب مشكلة عدم التمييز بين اللام الشمسية
واللام القمرية لدى أطفال الروضة وبشكل محدد حاولت هذه الدراسة الإجابة عن
الأسئلة التالية:
ما هي الأسباب التي تحول دون تمييز بعض الأطفال بين اللام الشمسية واللام القمرية.
ما فعالية البرنامج العلاجي المقترح في التخلص من مشكلة التمييز بين اللام الشمسية واللام القمرية .
وللإجابة
عن الأسئلة السابقة تم اختيار أفراد الدراسة من شعبة التمهيدي في روضة
المظلة والتي بلغ عددها 17 طالبا و طالبة أجري عليهم إختبار قبلي تم فيه
تحديد عدد أفراد الدراسة الخاضعة للعلاج ، ثم صمم لهم برنامج علاجي متكامل
يشمل أوراق عمل وبطاقات وتمارين على السبورة وفي الكتاب . أظهرت نتائج
الدراسة فعالية عالية في البرنامج العلاجي حيث كان عدد الطلبة الذين
يعانون من صعوبة في التمييز بين اللام الشمسية واللام القمرية 13 طالبا في
حين انخفض هذا العدد إلى طالبين اثنين بعد تطبيق البرنامج العلاجي بشكل
متكامل . وتوصي هذه الدراسة المهتمين بتصميم المناهج التعليمية للأطفال
الإطلاع على الكتب التي تفصل مراحل نمو الطفل وما يتوافق معها من مواد
تعليمية وبناء المناهج وفق ما يلائم كل مرحلة ،وتوفير دورات وسائل تعليم
للمعلمين لمساعدتهم في طرح المعلومة بأسلوب يرتقي بالطفل.
الباحث:بنان دلاّل